dibebaonline
عزيزي العضو مرحبا بكم ... المنتدى ما زال بالف خير جدد نشاطك بمشاركاتك ®§§][][ dibebaonline][][§§®~
لا تنسى عند دخولك الصـلاة عـلى الرسـول عليه الصلاة والسلام
dibebaonline
عزيزي العضو مرحبا بكم ... المنتدى ما زال بالف خير جدد نشاطك بمشاركاتك ®§§][][ dibebaonline][][§§®~
لا تنسى عند دخولك الصـلاة عـلى الرسـول عليه الصلاة والسلام
dibebaonline
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

dibebaonline

من هنا يكون التواصل الحقيقي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
شريط التهانئ والاعلانات العاجلة والهـامـة
- كوني كشجرة الرمان في خضرتها ، طيبة في ثمرها ، جميلة في زهرها .2 ـ كوني قوية الإرادة .3 ـ خذي قراراتك الإيجابية بنفسك .4 ـ انهلي من العلم ما استطعت .5 ـ حافظي على سمعتك فإنها كالزجاجة يستحيل إصلاحها إذا ما انكسرت.6 ـ لا تغرك الكلمات المعسولة فقد تكون فخا لك .7 ـ كوني حذرة من العلاقات عبر الشبكة الإلكترونية ( الانترنت ) .8 ـ لا تركضي وراء الزواج بل اجعلي مميزاتك هي التي تهيأ لك فرص ذلك .9 ـ غذي أنوثتك بالطرق السليمة .10 ـ ابتعدي عما يشين لك ولعائلتك .11 ـ لتكن ثقتك بنفسك عالية .13 ـ لا تكثري من الشكاوى .14 ـ اهتمي بغذاء الروح والعقل .15 ـ كوني متعاونة محبة للخير .16 ـ دافعي عن وطنك .17 ـ حافظي على علاقتك بأفراد عائلتك ـ .
*لا إله إلا الله الحليم الكريم**لا اله إلا الله العلى العظيم**لا اله إلا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم**اللهم إنا نسألك زيادة في الدين**وبركة في العمر**وصحة في الجسد**وسعة في الرزق**وتوبة قبل الموت**وشهادة عند الموت**ومغفرة بعد الموت**وعفوا عند الحساب**وأمانا من العذاب**ونصيبا من الجنة**وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم**اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين**اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات*****اللهم ارزقني حسن الخاتمة**اللهم ارزقني الموت وأنا ساجد لك يا ارحم الراحمين**اللهم ثبتني عند سؤال الملكين**اللهم اجعل قبري روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النار**اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا**اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا**اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا**اللهم قوي إيماننا ووحد كلمتنا وانصرنا على أعدائك أعداء الدين**اللهم شتت شملهم واجعل الدائرة عليهم**اللهم انصر إخواننا المسلمين في كل مكان**اللهم ارحم إبائنا وأمهاتنا واغفر لهما وتجاوز عن سيئاتهما وأدخلهم فسيح جناتك***وبارك اللهم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم*
احبتي واخواني في الدبيبة داخلها وخارجها وكل غيور على الدبيبـة ، نامل منكم أن و معاودة نشاطكم هنا في هذا المنتدى لتستمر المسيرة والتعاون بنفس الحماس من اجل الدبيبـة هيا همتكم معانا

 

 شخصية البشير... وحياته الـخاصة... وهل يعاني من أية أمراض؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ودأبوعركي
إدارة القسم الاسلامي
إدارة القسم الاسلامي



ذكر عدد الرسائل : 1071
العمر : 59
Personalized field : شخصية البشير... وحياته الـخاصة... وهل يعاني من أية أمراض؟؟ 111
اكسب مع ثلاثية روان : -1
تاريخ التسجيل : 20/05/2008

شخصية البشير... وحياته الـخاصة... وهل يعاني من أية أمراض؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: شخصية البشير... وحياته الـخاصة... وهل يعاني من أية أمراض؟؟   شخصية البشير... وحياته الـخاصة... وهل يعاني من أية أمراض؟؟ I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 15, 2008 1:15 pm

--------------------------------------------------------------------------------



التوثيق مسألة مهمة جداً، في حياة المشاهير...
وفترة العشرين عاماً من عُمر نظام الإنقاذ... لم توّثق، بالشكل المطلوب، حتى الآن.
بيد أَنَّ هذا الإنقلاب... وهو عسكري، في شكله... حزبي، في مضمونه...
وهو إنقلاب وطني لم تكن وراءه جهات أجنبية...
كان على رأسه، من الجيش.. العميد عمر حسن أَحمد البشير...
وهو أَول من، ظهر للشعب السوداني، في «البيان رقم واحد»، صبيحة 30 يونيو 1989م..
اعداد: عادل سيد احمد
ولعلَّ العسكريين الذين ظهروا من «قادة مجلس قيادة ثورة»، إما أنَّهم «أُقيلوا»... أَو حُملوا على الإقالة... أَو استقالوا...
ولم يبقَ إلاَّ رمز واحد... ظل لنحو عشرين عاماً، قائداً للجيش... وللسلطة السياسية التي تحكم السودان..
لقد صاحبت فترة حكم الرئيس البشير، «تقلبات ودورات سياسية»... بدأت بـ«القبضة»... مروراً بـ«الحوار»، وإنتهاءً بـ«إنفتاح سياسي»، وصل لدرجة الإتفاق على أَمرين مهمين جداً، ظلاّ يشكّلان أَكبر معضلات السودان:
ـ قضية الجنوب والحرب..
وقد تمَّ حسمها بتوقيع إتفاقية نيفاشا..
ـ وقضية عدم إستقرار الحكم... ما بين «الإنتفاضة والموسيقى العسكرية»..
لا أُريد أَنْ أخوض كثيراً في شأن السياسة...
وإِنَّما أُريد أَنْ أَمد القاريء العزيز بـ«توثيق موجز»، حول أَبرز شخصية، في ظل هذا النظام... وأَعني المشير عمر البشير...
كيف هي شخصية الرجل..؟؟!.
وماهي إهتماماته... وكيف يسير برنامجه اليومي... منذ أَنْ يستيقظ، حتى النوم..؟؟!..
إنَّ ملخص التوثيق حول شخصية الرئيس البشير، على النحو الآتي:
له وِردٌ قرآني يومي عقب صلاة الفجر.
يحفظ لوحاً من القرآن الكريم، كل أسبوع، عبر مجموعة، ويقومون بالتسميع لبعضهم البعض.
على' وضوءٍ دائم.
يصوم الإثنين والخميس بإنتظام.
يتريّض ثلاث مرات في الأسبوع، ويلتزم تماماً بتعليمات مدربه، وهو برتبة مساعد.. مما.. جعله مستقراً في الصحة... لا يعاني من أمراض مزمنة.
يشاهد بعض مباريات كرة القدم العالمية والمحلية...
ورشح لي أنه «هلالابي»...!.
يحرص ما تيسر من الزمن، على مشاهدة نشرة الجزيرة الرياضية المسائية.ü كان من أميز لاعبي «الإسكواتش»، منذ أن كان طالباً بالخرطوم الثانوية، لكنه لا يمارسها الآن.
يحرص جداً على مجالسة والدته، الحاجة هدية، لفترات طويلة و«الونسة معها»...
لم تمنعه مشاغل السياسة والرئاسة، من الجلوس المنتظم، معها..
يزور إخوته وأخواته بصورة شبه منتظمة.
يهتم بالمشاركة في مناسبات الأفراح والأتراح، وزيارة المرضى' بأسرته الكبيرة.. فضلاً عن الشخصيات العامة.
منضبط جداً في مواعيده الرسمية والخاصة.
يلتزم، دون تضجر، بتوجيهات المراسم، وخاصة تحديد مواعيد الحركة ومساراتها وأماكن الجلوس والدخول والخروج.
يخصص بعضاً من وقته للدخول لشبكة المعلومات «الانترنت»، وتصفح بعض المواقع العربية والإنجليزية.
يتابع بصورة شبه منتظمة النشرات الإخبارية للفضائيات الرئيسية.
تستهويه بعض برامج قناة «إقرأ».
يهتم بقراءة الكتب التاريخية، ومذكرات القادة الكبار والمؤرخين، ويهتم بالأنساب والقراءة فيها.
هو مطّلع على معظم كتب الفقه المالكي المعروفة، ودرس المتون على يد والده.
يحفظ كثيراً من الشعر الشعبي والمساجلات، ويحفظ أشعار خاله المرحوم مصطفى عبدالرحمن «والد المهندس الطيب مصطفى».
يحب الطعام البلدي.. ويُفضّل شراب عصير القريب فروت والغُباشة «لبن رايب + موية»، أو «زبادي + موية».. وعند الصيام يركّز على القراصة والبليلة.
ü كان يشرب القهوة والشاي السادة، وقد توقّف عنهما نهائياً.. ويشرب شاي بلبن، صباح ومساء.. كما يشرب أثناء اليوم، شاي النعناع، أو الشاي الأخضر.
ولا يستخدم السكر نهائياً.
وعند الصيام، يخدم نفسه بنفسه.
من هُواة التصوير الفوتغرافي، ومُجيديه «لا يمارسه حالياً».
يستمع للغناء السوداني القديم «الحقيبة وكبار الفنانين الحديثين»، وذلك عبر أشرطة أو CD.
يحب اللعب مع الأطفال، وملاعبتهم لفترات طويلة... وهو محبوب لديهم.
لا يشكو من أي تقصير بروتوكولي في حقه، من حراسه وسكرتاريته... ولا يبدو مهموماً لهذا الجانب.
من قناعاته، والتي دائماً ما يرددها، بأنّ أمر المؤمن كله خير، وقلّما ينزعج لأي أخبار.
عندما وقع العدوان الأخير على أم درمان، في العاشر من مايو الماضي، تم إبلاغه بذلك وهو يُصلّي في الروضة الشريفية بالمدينة المنوّرة.. وقد كان تعليقه: «خير.. خير»..!.
مرح وبالو طويل.. يحب النكات والقفشات.
{ماذا قال عنه الزعماء؟؟!
«كان» رأي الدكتور حسن الترابي، في أيام الإنقلاب الأولى: «البشير هو هبة السماء، لأهل الأرض»...
بيد أنَّ رأي الترابي تبدل، بعد قرارات رمضان الشهيرة بـ«حل» المجلس الوطني، والأمانة العامة للمؤتمر الوطني.. واللتان كان «الشيخ»، على رأسهما».
السيد الصادق المهدي دائماً ما يُردّد «البشير ود بلد»..
وهو نفس رأي سكرتير عام الحزب الشيوعي، الأُستاذ محمد إبراهيم نقد..
مولانا الميرغني، قال لي، في آخر لقاء تمَّ بيني وبينه، في القاهرة قبل نحو شهر ونصف:
«العلاقة الشخصية بيني وبين الرئيس البشير متينة... ولا أَنسى له مواقفه ضد المصادرات...
وحينما علم بأنَّ هناك إتجاهاً لتكسير بيت السيد علي، بحلة خوجلي... قال لهم: دا خط أَحمر، وأُحذِّر أية جهة تنوي أَنْ تفعل ذلك»..!.
ثمَّ أَما بعد:
الإنقلاب في 30 يونيو، كان تقديراً ـ وليس قدراً ـ سياسياً، داخل حزب سياسي، هو الثالث في آخر إنتخابات حُرَّة، قامت عام 1986..
ولكن... يلحظ المرء أَنَْ النظامين العسكريين الأول «عبود»، والثاني «جعفر نميري»، ذهبا بفواتير باهظة... بيد أنَّ الإنتفاضة والثورة الشعبية، أجهزتا عليهما..
ولكن، الذي يجب أَنْ يُحمد لهذا النظام أنَّه:
وقفت أطوال حرب في أفريقيا، في عهده..!.
ـ وافق على التحوُّل الديمقراطي.
صحيح أَنَْ هذين المعنيين أتيا بعد «إحتكار» للسلطة... ووصاية...
ولكن، تواريخ الأنظمة الديكتاتورية، في العالم، مليئة بـ«المحن والإحن والمآسي والأَزمات»... ودونكم «صدام حسين»... من الصرح إلى «الحُفرة»..!.
التوثيق على شخصية الرئيس البشير، هو «حكوة»... تَحكي عن أَنَّ الشخصية السودانية، لا تغيّرها أنماط الحكم، ولا مواقع السياسة..
إِذْ أَنَّ المكونات التي تحصّلت عليها، تشريحاً لـ«شخصية الرئيس»، هي مكونات للمواطن السوداني، في أصقاع السودان المختلفة...
نحن شعبٌ تتلحفنا نفحات التصوف... وتظللنا مبادرات الجودية... وتغشانا نسمات التسامح..
ولولا الشخصية السودانية، المبدعة والخلاّقة... لكنا الآن على مصائر بروندي وأفغانستان والعراق..!.



جريدة الوطن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شخصية البشير... وحياته الـخاصة... وهل يعاني من أية أمراض؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
dibebaonline :: قسم الاخبار :: أخبار الصحف :: أخبار السياسة-
انتقل الى: