اداء المرآة السودانية فى صناعة الازياء السودانية

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

هذه الورقة كتبتها الاستاذة جيرزالدا الطيب زوجة المرحوم بروفيسور عبدالله الطيب ولاهميتها التاريخية والثقافية احببت ان اشرككم فيها
..ذكر علماء الاثار ان السودان كان قد عرف صناعة المنسوجاتالقطنية منذ الاف السنين . استنادا على ما عثروا عليه فى حفرياتهم من حلقات حجرية كانت تستعمل اثقالا لسدى النسيج توضع على انوال رآسية
وليس من المعروف بعد ما كان يبلغهعرض هذه الانوال اذ لم يبق شىء من تراكيبها الخشبيه. غير انه يمكننا ان نقدر ان عرضها لم يكن يزيد على الثلاثين سنتمترا وذلك اذا نظرنا الى ضيق اخشن مادة واكثرها بدائية مما بقى فى السودان الى اليوم مما كان قد غزل ونسج يدويا وهى (القنجة) مشبهة فى هذا المنسوجات البدائية الاخرى. التى ماتزال تنسج على انوال ارضية فى غرب افريقيا الى اليوم.وليس من المعروف بعد فى تلك الازمنة الموغلة فى القدم. ما ان كانت صناعة النسيج هذا مما يزاوله الرجل او المرآة. او يزاوله كلاهما . على اننا نظن ان الرجل فى هذه الازمان ايما انشغال بالصيد. والرعى ولذلك فان اعمالا كالنسيج ونحوه مما يسند الى المرآ’ة ونحن نعلم ان شجيرات القطن البرى كانت تنبت على طول نهر النيل الابيض ثم النيل الرئيسى من بعده لان هيرودتس يذكر نجاشى الحبشة على انه الى نهر النيل ومحرق ما عليها من حقول قطن. ......نواصل

وين الليله يابونا ماظاهرمالك ضارب over time ولا شنو؟
نديك سؤال ولا لى بكره تانى؟

الخرطوم- بغطاء رأس غير محكم يظهر أجزاء من الشعر والرقبة، وملابس ضيقة تحدد معالم الجسم، دخلت ندى الطالبة بجامعة الخرطوم قاعة المحاضرات تتهادى في خيلاء، وفي إجابة عن سؤال صديقتها سامية عن حجابها الجديد اكتفت ندى بالقول مبتسمة في زهو أنثوي "فقط نيو لوك" (أي مظهر جديد باللغة الإنجليزية).

حجاب ندى الذي يطلق عليه السودانيون "الترابي دقس" (أي غفلة الترابي باللهجة السودانية)، واحد من عدة موديلات للحجاب بدأت تظهر في أوساط الفتيات تحت مسمى الـ"نيو لوك"، لتنافس الحجاب الشرعي الذي يعرفه السودانيون بـ"حجاب الكوزات"، والذي تربع على عرش زي المرأة السودانية منذ أواخر ثمانينيات القرن الماضي بلا منازع، سوى الزي التقليدي المعروف بـ"التوب"، أي (الثوب)، والذي ظل محتفظا بمكانته حتى اليوم.

وبرغم هذا التباين فإن الأنواع الثلاثة للحجاب (تقليدي، وشرعي، ونيو لوك) تجد جمهورها الذي تنتشر بينه، فيبدو كل نوع كأنه صاحب الكلمة العليا بين السودانيات، فالزي التقليدي سمة مميزة للسيدات فوق سن الـ50، وكذلك بعض المتزوجات حديثا، أما الحجاب الشرعي فهو لباس غالبية السيدات بين سن الـ30 إلى الـ45، وهو الجيل الذي تأثر بثورة الإنقاذ التي أتت بالتيار الإسلامي للحكم، فضلا عن بعض الفتيات في العشرينيات من أتباع التيار الإسلامي والمتدينات.

أما حجاب الـ"نيو لوك" فرغم انتشاره بين عدد غير قليل من الفتيات اللائي تتراوح أعمارهن بين 17 - 29 عاما، فإنه يلقى انتقادات واسعة في الشارع السوداني، الذي أطلق على موديلاته المتعددة أسماء سلبية مثل "أعطني حقنة"، و"عديمة الولي"، و"الترابي دقس".

النيو لوك ينافس

أسماء طالبة بجامعة الخرطوم تصف حجاب "الترابي دقس" قائلة: "لا يكشف عن أجزاء من جسم الفتاة، ولكنه في ذات الوقت لا يسترها، فهو ضيق ويصف الجسم، ويكون غطاء الرأس غالبا شفافا جدا، يكشف الشعر ونوعه والمشاط (التسريحة)".

"ويعود ظهور هذا الحجاب -بحسب أسماء- إلى فترة إبعاد زعيم الحركة الإسلامية السودانية د.حسن الترابي عن أضواء السلطة التي كانت تراقب الزي وفق قانون (النظام العام) إبان رئاسته للبرلمان في تسعينيات القرن الماضي، وسمي الحجاب دقس في إشارة إلى أنه كما تفلت الترابي عن التيار الإسلامي على حين غفلة، كذلك تفلتت الفتيات من ضوابط الحجاب الشرعي في غفلة إيمانية منهن".

"أعطني حقنة" نوع آخر من حجاب الـ"نيو لوك"، تصفه إحدى الطالبات بالقول إنه "يتسم بتصميم خاص لذراع العباءة، بحيث يتكون من جزأين بلونين مختلفين، الأعلى متسع حتى مرفق الساعد، ومن المرفق إلى الرسغ يكون الجزء الثاني ضيقا للغاية، وفي الغالب يكون هذا الجزء قريبا من لون بشرة الفتاة فتبدو كأنها شمرت عن ساعدها كمن تقول: أعطني حقنة".

أما حجاب "عديمة الولي" -تتابع الفتاة- فيتميز عن غيره بغطاء الرأس حيث لا يعدو طرحة شفافة جدا على هيئة شبكة، على حد قولها.

ساري عثمان طالب بنفس الجامعة أبدى استهجانه الشديد لحجاب الـ"نيو لوك" قائلا: "هذه الأنواع من الحجاب، غير محترمة عند الناس، ولهذا أطلقوا عليها هذه الأسماء القبيحة، ولكن المحير لماذا ترتديها البنات رغم ذلك؟!".

في المقابل بعض الطالبات اللائي يلبسن هذا النوع من الحجاب، ذهبن إلى أنه "يساير الموضة، وفي نفس الوقت يحفظ للفتاة التزامها بالدين"، وهو ما تؤكده الطالبة سارة بالقول "على الأقل أفضل من أن ألبس (فصل الدين عن الدولة) و(شطفني) كما تفعل بعض الفتيات".

وتفسر سارة "وملابس فصل الدين عن الدولة هي تلك التي ينفصل فيها الإسكيرت (التنورة) عن البلوزة (القميص) مظهرة جزءا من جسم الفتاة، أما شطفني فهو إسكيرت قصير يظهر منتصف ساق الفتاة، وكأنها تريد القول: اشطفوا لي ساقي"!.

عبد الرحمن صاحب محل أزياء محجبات يوضح أن "الجيل الجديد من الفتيات أصبح حريصا على جمال المظهر بقدر أكبر مما كان عليه الجيل السابق، الذي ارتبط الحجاب فيه بفتيات جماعة أنصار السنة والأخوات المسلمات، اللائي كن يحرصن على اختيار الألوان الهادئة والحجاب الطويل الساتر".

وعن الأزياء الأكثر رواجا، يشير عبد الرحمن إلى أن "الحجاب المستورد من الشام هو الأكثر رواجا لأناقته المفرطة، بالإضافة إلى حجاب السهرة المزركش".

حجاب الكوزات

بعد قول د.الترابي في محاضرة عامة في سبعينيات القرن العشرين "الدين بحر عميق وما نحن إلا كيزان (أكواب) نغترف منه"، أطلق السودانيون على شباب الصحوة "الكيزان"، أما الفتيات فصرن يعرفن بـ"الكوزات" (تأنيث كيزان)، ومن هنا اشتهر الحجاب الشرعي اللائي التزمت بها نساء التيار الإسلامي والسودانيات المتدينات بشكل عام بـ"حجاب الكوزات".

وهذا النوع من الحجاب على شكلين: الأول عباءة وخمار يكشف الوجه والكفين، أما الثاني فتنورة وقميص فضفاضان وخمار يكشف الوجه والكفين كذلك.

وفضلا عن هذه الأنواع بدأ الشارع السوداني يعرف ما يوصف بـ"الحجاب المستورد" من الفضائيات، كحجاب "اقرأ" الذي يتميز بالأناقة المفرطة وألوانه الملفتة، وغطاء رأس من قطعتين، يتسق لون العلوية منهما مع لون القميص، ويتماثل لون القطعة السفلى مع لون التنورة.

وهناك كذلك "حجاب المنار" الذي تصفه أمل الطالبة بجامعة الخرطوم بأنه "حجاب أكثر حشمة، كما هو معروف في مذيعات قناة المنار اللبنانية؛ حيث يتكون من عباءة ساترة للجسد، وغطاء رأس يربط بإحكام يغطي الرأس والرقبة، وينتهي عند منطقة الذقن".

الزي التقليدي

"الاستقلال.. "نيفاشا".. "ضربة كندا".. "أوكامبو".. أسماء أطلقها تجار الملابس لترويج تصميمات مختلفة للثوب السوداني التقليدي "التوب" عبر ربطها بأحداث سياسية شهدتها السودان، فحمل توب "الاستقلال" ألوان العلم الوطني، وارتبط نيفاشا بالاتفاق بين الشمال والجنوب، أما ضربة كندا فسمي كذلك بعد تعرض الترابي للضرب من قبل مواطن سوداني في كندا في منتصف تسعينيات القرن الماضي.

وأخيرا ارتبط "توب أوكامبو" بمذكرة التوقيف التي أصدرها المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية لويس أوكامبو بحق الرئيس السوداني عمر البشير هذا العام.

ويتكون "التوب" السوداني من قطعة قماش يختلف طولها حسب طريقة ارتدائه، فيبلغ طولها إذا كانت ستربط من الوسط إلى 4.5 أمتار، و9 أمتار إذا كانت ستلف على الوسط دون ربط، ويلف "التوب" حول جسد المرأة ورأسها فيما يشبه طريقة الساري الهندي، الذي يختلف عن الثوب السوداني في أنه لا يغطي الرأس، وتحرص السودانيات على ارتداء عباءة، أو تنورة وقميص، أو فستان أسفل "التوب"، ويختلف مدى ما يكشفه أو يغطيه "التوب" من جسدها وفقا لرغبة كل سيدة.

إيمان جعفر (25 عاما) جامعية وأم لطفلين تبرر تفضيلها لـ"التوب" السوداني قائلة "هو جزء من التقاليد السودانية وضروري لأي فتاة تزوجت؛ لأنها لا يمكن أن ترتدي ثيابا تشبه ما كانت ترتديه قبل الزواج، بالإضافة؛ لأنه أستر من العباءة، وأجمل في هيئته العامة، وهو لا يتعارض مع ضوابط الحجاب الشرعي فهناك منتقبات يرتدينه، وكذلك هناك متبرجات يرتدينه، ولكن يكون شفافا جدا لا يستر".

وتضيف "ربما يؤخذ عليه أنه غير عملي بالنسبة لبعض الوظائف العلمية، ولذا غالبا لا ترتديه العاملات في المجالات الهندسية والطبية، بينما ينتشر بين الموظفات في الدواويين الحكومية والمعلمات".

وتتابع إيمان "سواء من ترتدي حجاب الكوزات أو النيو لوك قبل الزواج غالبا ما ترتدي التوب بعد الزواج وفقا للتقاليد، وفي الماضي كانت الفتاة، تلتزم بارتداء التوب بمجرد بلوغها سن الـ12، إيذانا باكتمال أنوثتها، ووصولها سن الزواج، ويختلف الأمر بالنسبة للمتزوجة، فهي لا يمكنها التنصل من ارتدائه؛ لأنه يعتبر إشارة واضحة على أنها زوجة، كما تقضي التقاليد بأن يقدم العريس لعروسه من 3 إلى 12 أتواب كهدية".

وتختلف خامة "التوب" باختلاف البيئة فهناك "الفردة" الذي ترتديه النساء في شرق السودان، ويصنع من القطن الصافي الذي لا يحتاج إلى تطريز، وهناك "اللاوه" الذي ترتديه النساء في الجنوب، ويربطنه من على الكتف دون وضعه على الرأس، أما أفضل أنواع "التوب" فهو توتال السويسري؛ حيث تمد سويسرا أسواق السودان بنحو 82% من احتياجها من الزي التقليدي.

وتتراوح أسعار "التوب" من 15 إلى 700 دولار وفقا لجودة الخامات والتطريز، ويستورد من سويسرا والهند وباكستان، أما أشهر أسواقه فهي: سوق سعد قشرة في الخرطوم بحري، وسوق ليبيا بأم درمان، وسوق الخرطوم2 بالعاصمة.

وليد الطيب


اسلام اون لاين

الابنة الغالية توتة تحيات انا جد سعيد انك تنادينى ابوى الحبر هذا مما يزيد اواصر المحنة والمودة والرحمة ومرحى بالمنتدى الجاب نتائج ايجابية . خليك متابعة واقرى تحقيق اسلام اون لاين الفوق دة شكرا ليك.

والله ياشيخ الحبر الترابى دقس دى احسن منها الواحده تمشى موضة ساااى, لانو هى كدة كانها بتتحايل على رب العباد وما الترابى.

مرحب بالاسئلة الحلوة المشجعة يا ناظم والسؤال هو المحرك والدينمو للحوار ناس اسلام اون لاين بعرفو فصل الدين من الدولة
ودقة الترابى. وتوب اوكامبو؟

هاهاهاهاها حلوة منك يابونا...
وردت كلمة السروال فى الكثير من القصص التأريخية. فاذن كانت العرب ترتدى السروال رجالا ونساء فى بعض الاحيان.
هل هو نفس سروال اليوم؟ واين اختفى سروال النساء؟ وكلمة سروال نفسها اهى تعنى كل مايلبس من اسفل السرة وحتى يصل اسفل القدمين ام هى لشئ آخر؟
ودمت لنا ذخرا اخى.

والله ياخالو حبر اسماء تياب تخليك تشتريها حتى لو ماعايز وزمنى ده كلو متحيرة فى اسم
الكيزان ده جاء من وين منكم نستفيد وازيدك من الشعر بيت حجاب البناطلين المحزقة والبلوزات البودى الواحدة ساترة شعرا وجسمها اجيرك الله وتياب الشيفون الايلة للسقوط
تصف وتشف وحاجات كثيرة بتظهر كل يوم احمينا الله وما اجمل السترة يا خال الله استرنا
دنيا واخرة وواصل يا خالو ما تحرمنا طلتك البهية

علشان كدة يام روان انا بشوف انو العباية من ناحية السترة افضل من التوب. ودة رأى شخصى.

بنحييك ابوى الحبر على محاولة التوثيق المستمره وبنشكرك على الجهد المقدر
اكيد كلنا سمعنا بالمسميات الغريبة دى لى انماط مختلفة من ملابس النساء ومن ترتديها هنفى الغالب من فئه عمرية محددة مابين منتصف الى اواخر العقد الاول حتى منتصف العقد الثالث من العمر وطبعا هن من المتشبعات بثقافة محددة فى غالبها تربط الاناقة فى المظهر ب تقليد كل ما يرد الينا من خطوط الموضة وهى قد لا تتفق مع عاداتنا ولا نظرتنا للجمال ولا حتى مع مناخنا من حيث اشكال والوان وحتى خامات الملابس وهى بالتاكيد لا تتفق مع قواعد اللباس الشرعى المعروفة والمحددة بدقة ووضوح.
مشكور ومنتظرنك

الابن امجد مشكور على الادب الفايت الحد وعلى الذوق والظرف واسآل الله ان يجعلنى خيرا مما يظنون وياريت ةيا ابنى بس
اتمتع بصاحب قلب كبير دى عشان احب كل الناس واتمنى ليهم الخير واصير فيمن قال فبهم المولى....بسم الله الرحمن الرحيم
( ونزعنا مافى صدورهم من غل اخوانا على سرر متقابلين) صدق الله العظيم
مشكور على المرور لكن كان على الاقل ان شاء الله تذكر لينا لبس المريخ ولا رايك شنو.....ها ها ها

بنت الاخت الغاليه سلام شكرا على وجهة النظر المقدرة
لكن راجيك تجى تذكرى اسماء الثياب والموضات البتعرفيها لانو دة توثيق للتاريخ يمكن يوم يستفيد منو شخص
المسآلة تاريخية اكثر منها اتقاد للملبس حاولنا نؤصل للملابس السودانية عبر التاريخ وقدر علمنا ومازلت اطالب الاخوات للدخول للكتابة عن الملابس النسائية كل قدر معرفتو شكرا

ابنتى الغاليه توته سلام
احييك على المواصلة ورفد الموضووع بآرائك النيرة ارجو مواصلة الكتابة خاصة عن الموضات النسائية واسماء الثياب والفساتين
والموضات المختلفة
شكر جزيلا

ياناظم تحياتنا لنشاطك وون تو الحلوة منك
.......عمر الطيب الدوش قال..........
............... تككت ( سروالى) الطويل
.............. سويتلو رقعات فى الوسط
.............. فى خشمى عضيت القميص
.............. اجرى وازبد شوق وانط
.............. لامن وصلت الحفلة زاحمت الخلق
.............. وركزت شان البت سعاد
.............. اصلى عارف جنها
.............. فى زول بيركز وينستر
.............. لكنى عارف انها
.............. لو كل زول فى الحلة بالسترة انجلد
.............. يانى الاذاها وجنها
.............. برضى عارف اظنها
.............. ديمه فى صرة وشيها
.............. يلفحنى شوق نافر لبد
.............. وركزت للحرقة المشت
.............. فوق الضلوع تحت الجلد
شفت كيف يا حبيبنا ناظم....تكك السروال وبعد دة جاء الوال كلو دة اسمو (سروال القشرات) ودايما تلقاه ابيض ناصع نضيف . خصوصا زمان لما كان فى ركز , وجلد فى الحفلات لانك بتملص القميص عشان الجلد
ما معقول السروال يكون وسخان
والدوش ميز السروال المذكور هنا ( سروالى الطويل) يعنى معناها سروال المناسبات طويل اما الاخر القصير فهو سروال العمل.
خصوصا المزارعين دائما تجد سراويلهم قصيرة نسبة لدخولهم فى الترع وشغل المياه والطين طوال اليوم
لذلك السراويل القصيرة عملية بالنسبة ليهم
تماما كالبنائيين اذكر ود الطويل عليه رحمة الله دائما سروالو مشمر فوق ليساعده على عمل الطين ولا تنسى سروال محمد (القديح) عليه رحمة الله وهو دائما يرتدى سروال قصير يقترب من الركبة كان راجل عملى جدا اللهم احسن اليه يارب العالمين.
السروال كما ذكرت اخى ناظم هو لباس عربى من قديم الزمن لا اعرف له تاريخ محدد او من هو اول من لبسه
لكنه يلبس للرجال والنساء على حد سواء
وقد شاهدته بنفسى فى الخليج يرتديه الرجال والنساء .
ايضا حبوباتنا كلهن كانن يرتدين السراويل والى عهد قريب الثمانينات على ما اعتقد
وسروال النساء كان طويل بغطى الى الكاحل تقريبا.
العرب اصبحوا اليوم يطلقون كلمة سروال حتى على بناطلين الجنز

مشكور الاخ الاكرم والعلامة الحبر خلف الله حمد على المعلومات الثرية والقيمة. وكما ذكرت انت فللسراويل اشكال وانواع وكل مفصل حسب نوعيته او لمهام معينة. جزاك الله كل خير وانت تمتعنا بحلو الكلام وسهله وانت تضفى عليه نكهة من المزحة والفكاهة الخفيفة حتى يسهل علينا فهمه.
ونتمنى المزيد.

العراقى يابونا. وليه الاسم دة؟
والله يابونا لو عمك قوقل جاب العراقى دة يكون مبااالغة عدييل كدة.

سلام ناظم والله فتشت ليك عمك قوقل صقحة صفحة . لكن عمك قوقل حيرنى
اكثر معلومات موجودة عن ( العراقى ) هى فى صفحة 4 من هذا الموضوع لذلك ارجعك تانى للصفحة الرابعة
اوعدك احاول اكتب من رؤيتى الشخصية بشكل اكثر تركيزا ما دام بقينا مرجع لقوقل
شكر كتير

مشكور يابونا وربنا يعينك, لانو معلوماتك دائما اوفى من معلومات عمك قوقل.

حقك زياده يا عمنا حبر زي ما بقول مصطفي وني, الله يخليك لي الدبيبه اون لاين, توثيق جميل للثياب السودانيه, عشت والله

هاك يا خالى العزيز الكلام البعرفو عن التياب قدر قدرتى انا ما بعرف اسماء تياب لكن بعرف
النوعيات طبعا ذى ماذكرت التواتل المشجرة انواع ذكرت السويسرى وفى منها كمان الهندى
والالمانى واليابانى واسعارها بتختلف فى منها الرخيص والوسط والغالى والغالى جدا وفى
وارخصها الهندى والتياب المطرزة انواع مثلا توتل مطرز بالخيط عادى ومشغول بالخرز
والترتر والاحجار الكريمة وده بقولوا عليهو شغل شك اى مشكوك وده حاليا اغلى انواع
التياب وافخرها والسودانيات هنا فى الامارات بارعات جدا فى شغل التياب لما تتحير تختار
شنو وتمتاز التياب السودانية بروعة الوانها واشكالها واسعارها فى الامارات متفاوتة مما سهل
على الكل شراءها على فكرة يا خال زمان التياب كانت غالية جدا لكن هسى رخصت والتوب
السودانى عموما راقى ولكن على شرط ما يكون شفاف وموضة التياب اكثر موضة متجددة
والجبير تانى طلع موضة يداخله تطريز خفبف يعنى الناس رجعوا للقديم تانى وياها قدرتى
إن شاءالله ما اكون قصرت والانتقاد كان واقف لى فى حلقى كان ما قلتو كان خنقتا ما طول يا
خالو

الابناء امجد وكاربر سلامات
اولا فريق المريخ العظيم مسمى على كوكب المريخ كما هو معلوم . وكوب المريخ يقال ان ارضه كلها حمراء من هنا جاء لبس المريخ الاحمر والله اعلم, عشان كدة لبس المريخ
فانيلة حمراء عليها نجمة كبيرة بالاصفر ورقم بالاصفر ايضا شورت احمر جوارب حمراء
او فانيلة صفراء( زى بقرة بنى اسرائيل) عليها نجمة حمراء كبيرة ورقم بالاحمر وشورت اصفر وجوارب صفراء
كدارة مميزة صنعت خصيصا للعجب باقى الكدارات عادية
احسن لعيبة كانوا عاجبنى من المريخ وبعتبرهم من المميزين فى السودان
كمال عبدالوهاب ودة كان بخوفنا نحن اهلالاب عديل يجر اللاعب فى صحن
بشارة عبد النضيف
حامد بريمة
المرحوم سامى عزالدين لعب واخلاق
اما الهلالزى فيصل الخير الفنان
شفنا حبيب بنريدو فى الحلة.......وين الهلال هل
اللبس.....فانيلة زرقاء فيها هلال منور ابيض ورقم ابيض
شورت ازرق فيه زيق ابيض يخطف الالباب
جوارب زرقاء جميلة
او فانيلة بيضاء بها هلال كحلى....انت بدر السماء فى صفاك
شورت ابيضفيه زيق كحلى (زينة وعاجبانى)
جوارب بيضاء صافية كصفاء نية الهلالاب
كدارات مميرة صنعت خصيصا للهلالاب
احسن ناس كانوا عاجبنى فى الهلال
سبت دودو حارس مرمى السودان واعظم حارس مرمى سودانى وعشان ما تزعل بعدو طوالى بريمة
نصرالدين عباس جكسا الشهير بالمايسترو
عزالدين عثمان الدحيش فلتة الكرة السودانية
على قاقارين رمح السودان الملتهب _ باقى دقيقة وقاقا بجيبا
مصطفى النقر زى مابقول ..ابشنب الشيخ ادريس عليه رحمة الله..يشبه يوم العيد ان قدل ساى بنغلب المريخاب
امين زكى اعظم ثيردباك فى افريقيا فى ذلك الوقت
ثم المرحوم والى الدين احسن لاعب سودانى اشاهده طيلة حياتى وحتى الان فنان فنان
شفت كيف يا امجد وياكاربر اعملوا ليكم بوست توثيقى لحاجات الهلال والمريخ طعم الرياضة فى السودان

بنت الاخت الغالية مشتاقيين نصر عامل كيف وشيخنا عمر والحلوات روان ورغد قول رغد شوق شديد
شكر جزيلا للمداخلة الحلوة المليانة وياريت كان تذكرى نماذج لاسعار الثياب الاغلى مثلا والارخص هاك دى بعض اسماء الثياب قديما على حسب ما اذكر
ثياب الدمور الثقيلة
القنجة وتلبس للحداد غالبا
الزراق (النيلة) وهى المصبوغة بنبات النيلنج
مصر البيضا وهو ثوب لونو اسود عكس اسمو
الفردة_ بجميع انواعها
الساكوبيس
ثياب الجيران- بجميع انواعها
ثم تطورت للتواتل فكان منها
ثوب الدلع
ثوب الوداع
ثوب الشبكة وكان مخرم يشبه الشيكة
سوط المطر
ابو قجيجة.......حبيت اب قجيجة.. اريت اب صلعة طاير
ثم ظهرت المشجرات ماء كثيرة لااذكرها
ثم الشيفونات ابضا اسماء ما ليها حد ماليها قيف
واخيرا اوكامبو وقالوا ممنوع
اها العارفة اسماء تدخل هنا للتوثيق